"الدكتور إبراهيم خضرا هو شخصية رئيسية في جامعة ستراثكلايد حيث لعب دورًا محوريًا في تشكيل وتعزيز الاستراتيجية الدولية للجامعة، خاصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (MENA). لقد قام بتطوير شراكات قوية مع مؤسسات رائدة مثل الجامعة الأردنية وجامعة الأميرة نورة في المملكة العربية السعودية، مما ساهم في تعزيز الوجود الدولي لجامعة ستراثكلايد. يشارك الدكتور خضرا أيضًا بشكل كبير في دعم وتوسيع جهود الجامعة في التوظيف، والبرامج المشتركة، والتعاون البحثي داخل منطقة MENA. يركز عمله على بناء علاقات مستدامة ومؤثرة مع الشركاء العالميين، بما في ذلك شركات الأدوية، والسلطات التنظيمية، والمؤسسات الأكاديمية الدولية. وقد أدت قيادته في هذه المبادرات إلى تأمين تمويل بحثي كبير وإقامة برامج تبادل المعرفة التي تحقق تأثيرًا ملحوظًا. على مدى مسيرته، ساهم الدكتور خضر في تعزيز التعليم العالي من خلال تطوير برامج أكاديمية مبتكرة تتماشى مع احتياجات السوق في منطقة MENA، مما يجعله شخصية بارزة في مجاله. إن تفانيه في تعزيز التعاون الدولي وفتح آفاق جديدة للبحث والتعليم يجعله نموذجًا يحتذى به للعديد من الأكاديميين والباحثين. " |
8,7، 9 أكتوبر
نستكشف في هذه الجلسة النُهج المبتكرة في التعليم التنفيذي، مع التركيز على المهارات الصاعدة والجديدة والتعلم الاستراتيجي والتنمية القيادة، في سياق التطور المتسارع لمفاهيم واستراتيجيات الأعمال، كما نسلط الضوء على كيف يمكن للتعلم المهني المستمر أن يساعد الشركات على التأقلم مع توجهات السوق المتغيرة بما يعزز نمو الأعمال؟
تقدم هذه الورشة تعريفًا بمقياس الضاد، وهو أول إطار من نوعه لقياس اللغة العربية، وهو حاليًا قيد التطوير، ويهدف الإطار لتعزيز اللغة العربية والحفاظ عليها في جميع أنحاء العالم العربي، ويعد مقياس الضاد أداة عالمية لقياس مستوى القراءة والكتابة باللغة العربية وتعقيد النصوص، كما يساعد قادة التعليم وصناع القرار ومطوري المناهج والتقييم والمعلمين والناشرين على اتخاذ قرارات أكثر فعّالية قائمة على البيانات تساهم في تعزيز القراءة والكتابة باللغة العربية. وتوفر هذه الجلسة نظرة ثاقبة حول أوجه تطوير الإطار، والإمكانيات المستقبلية، وكيف يمكن أن يحسن مهارات المعرفة بالقراءة والكتابة.
كيف يمكن للبرامج الرياضية أن تعزز الأداء الأكاديمي، والتطور الشخصي، ومهارات العمل الجماعي.
تعرف على كيفية مساهمة الفنون البصرية في تمكين الأفراد من التعبير عن هويتهم، وكيفية دور التعليم الفني في الحفاظ على الثقافة السعودية وتقوية المجتمع وتعزيز الفخر الوطني
محاور النقاش:
تطوير الشخصية من خلال الموسيقى (الانضباط والمثابرة، الإبداع والخيال، الوعي الثقافي وتكوين الهوية)
الفوائد الإدراكية لتعليم الموسيقى (الذاكرة والتعلم، تطوير اللغة، مهارات حل المشكلات)
علم الأعصاب وراء الموسيقى وتطور الدماغ (الروابط العصبية، التكامل الحسي)
الموسيقى والذكاء العاطفي (الوعي العاطفي، التعاطف والمهارات الاجتماعية، تقليل التوتر)
الموسيقى كأداة للتواصل الاجتماعي (التعلم التعاوني وبناء المجتمع)
تأثير تفضيلات الموسيقى على الشخصية (الهوية الشخصية والذوق، التعبير عن الذات من خلال الموسيقى)