"يوسف السيد هو مهندس صناعي ونظم يتمتع بشغف مدى الحياة لريادة الأعمال والذكاء الاصطناعي في مجال التعليم. منذ سن الحادية عشرة، كان يوسف مشاركًا نشطًا في أعمال عائلته في مجال العقارات والاستشارات، حيث اكتسب خبرة عملية قيمة في هذا القطاع. ومن المثير للدهشة أنه باع وحدته العقارية الأولى في سن الرابعة عشرة. خلال دراسته في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، حيث تخرج بمرتبة الشرف الأولى في الهندسة الصناعية، واصل يوسف العمل في شركة عائلته، مما ساعده في صقل مهاراته في مجالات الأعمال والاستشارات. وبناءً على هذه الخلفية الغنية، شارك يوسف في تأسيس شركة AILA، وهي شركة ناشئة في مجال التعليم تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تهدف إلى إحداث ثورة في التعليم من خلال قوة الذكاء الاصطناعي. وهو يشغل حاليًا منصب الرئيس التنفيذي للشركة، مدفوعًا بالتزامه بتطبيق خبرته الواسعة ومعرفته الأكاديمية لتحقيق نمو ونجاح الشركة." |
8,7، 9 أكتوبر
نستكشف في هذه الجلسة النُهج المبتكرة في التعليم التنفيذي، مع التركيز على المهارات الصاعدة والجديدة والتعلم الاستراتيجي والتنمية القيادة، في سياق التطور المتسارع لمفاهيم واستراتيجيات الأعمال، كما نسلط الضوء على كيف يمكن للتعلم المهني المستمر أن يساعد الشركات على التأقلم مع توجهات السوق المتغيرة بما يعزز نمو الأعمال؟
تقدم هذه الورشة تعريفًا بمقياس الضاد، وهو أول إطار من نوعه لقياس اللغة العربية، وهو حاليًا قيد التطوير، ويهدف الإطار لتعزيز اللغة العربية والحفاظ عليها في جميع أنحاء العالم العربي، ويعد مقياس الضاد أداة عالمية لقياس مستوى القراءة والكتابة باللغة العربية وتعقيد النصوص، كما يساعد قادة التعليم وصناع القرار ومطوري المناهج والتقييم والمعلمين والناشرين على اتخاذ قرارات أكثر فعّالية قائمة على البيانات تساهم في تعزيز القراءة والكتابة باللغة العربية. وتوفر هذه الجلسة نظرة ثاقبة حول أوجه تطوير الإطار، والإمكانيات المستقبلية، وكيف يمكن أن يحسن مهارات المعرفة بالقراءة والكتابة.
كيف يمكن للبرامج الرياضية أن تعزز الأداء الأكاديمي، والتطور الشخصي، ومهارات العمل الجماعي.
تعرف على كيفية مساهمة الفنون البصرية في تمكين الأفراد من التعبير عن هويتهم، وكيفية دور التعليم الفني في الحفاظ على الثقافة السعودية وتقوية المجتمع وتعزيز الفخر الوطني
محاور النقاش:
تطوير الشخصية من خلال الموسيقى (الانضباط والمثابرة، الإبداع والخيال، الوعي الثقافي وتكوين الهوية)
الفوائد الإدراكية لتعليم الموسيقى (الذاكرة والتعلم، تطوير اللغة، مهارات حل المشكلات)
علم الأعصاب وراء الموسيقى وتطور الدماغ (الروابط العصبية، التكامل الحسي)
الموسيقى والذكاء العاطفي (الوعي العاطفي، التعاطف والمهارات الاجتماعية، تقليل التوتر)
الموسيقى كأداة للتواصل الاجتماعي (التعلم التعاوني وبناء المجتمع)
تأثير تفضيلات الموسيقى على الشخصية (الهوية الشخصية والذوق، التعبير عن الذات من خلال الموسيقى)