إبراهيم الهلالي هو المدير التنفيذي لشبكة الاتفاق العالمي للأمم المتحدة في المملكة العربية السعودية ورئيس مجلس الشبكة الإقليمية للشرق الأوسط. وقبل ذلك، عمل كخبير اقتصادي ورئيس قسم الشراكات وتمويل التنمية في مكتب المنسق المقيم في المملكة العربية السعودية. حصل على درجة البكالوريوس في كلية ميريماك في بوسطن، ماساتشوستس بالولايات المتحدة الأمريكية. حصل على درجة الماجستير في الاقتصاد من جامعة بولونيا بإيطاليا.
عمل كمساعد طبي في مستشفى لورانس العام في الولايات المتحدة. وكذلك خبير اقتصادي في مكتب تحقيق الرؤية بوزارة الصحة في المملكة العربية السعودية. انضم الهلالي إلى الأمم المتحدة في يونيو 2020 وكان أحد المؤلفين المشاركين لورقة الأمم المتحدة التشخيصية حول الأثر الاجتماعي والاقتصادي لكوفيد-19 في المملكة العربية السعودية وكيفية إعادة البناء بشكل أفضل. وكذلك ورقة الأمم المتحدة حول دور المؤسسات الأكاديمية في تحقيق رؤية السعودية 2030 وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.
8,7، 9 أكتوبر
نستكشف في هذه الجلسة النُهج المبتكرة في التعليم التنفيذي، مع التركيز على المهارات الصاعدة والجديدة والتعلم الاستراتيجي والتنمية القيادة، في سياق التطور المتسارع لمفاهيم واستراتيجيات الأعمال، كما نسلط الضوء على كيف يمكن للتعلم المهني المستمر أن يساعد الشركات على التأقلم مع توجهات السوق المتغيرة بما يعزز نمو الأعمال؟
تقدم هذه الورشة تعريفًا بمقياس الضاد، وهو أول إطار من نوعه لقياس اللغة العربية، وهو حاليًا قيد التطوير، ويهدف الإطار لتعزيز اللغة العربية والحفاظ عليها في جميع أنحاء العالم العربي، ويعد مقياس الضاد أداة عالمية لقياس مستوى القراءة والكتابة باللغة العربية وتعقيد النصوص، كما يساعد قادة التعليم وصناع القرار ومطوري المناهج والتقييم والمعلمين والناشرين على اتخاذ قرارات أكثر فعّالية قائمة على البيانات تساهم في تعزيز القراءة والكتابة باللغة العربية. وتوفر هذه الجلسة نظرة ثاقبة حول أوجه تطوير الإطار، والإمكانيات المستقبلية، وكيف يمكن أن يحسن مهارات المعرفة بالقراءة والكتابة.
كيف يمكن للبرامج الرياضية أن تعزز الأداء الأكاديمي، والتطور الشخصي، ومهارات العمل الجماعي.
تعرف على كيفية مساهمة الفنون البصرية في تمكين الأفراد من التعبير عن هويتهم، وكيفية دور التعليم الفني في الحفاظ على الثقافة السعودية وتقوية المجتمع وتعزيز الفخر الوطني
محاور النقاش:
تطوير الشخصية من خلال الموسيقى (الانضباط والمثابرة، الإبداع والخيال، الوعي الثقافي وتكوين الهوية)
الفوائد الإدراكية لتعليم الموسيقى (الذاكرة والتعلم، تطوير اللغة، مهارات حل المشكلات)
علم الأعصاب وراء الموسيقى وتطور الدماغ (الروابط العصبية، التكامل الحسي)
الموسيقى والذكاء العاطفي (الوعي العاطفي، التعاطف والمهارات الاجتماعية، تقليل التوتر)
الموسيقى كأداة للتواصل الاجتماعي (التعلم التعاوني وبناء المجتمع)
تأثير تفضيلات الموسيقى على الشخصية (الهوية الشخصية والذوق، التعبير عن الذات من خلال الموسيقى)