الدكتور محمد رومي، أستاذ وباحث حاصل على جوائز مرموقة وأحد قادة الفكر في مجال القيادة الريادية. يجلب إلى تدريسه وأبحاثه أكثر من 20 عامًا من الخبرة في مساعدة القادة الرياديين على البقاء والنمو، بما في ذلك ستة مشاريع شارك في تأسيسها وأربعة قام ببيعها بعد توسعتها.
شملت أبحاث الدكتور رومي واستشاراته مجموعة واسعة من البلدان بما في ذلك المملكة المتحدة، ألمانيا، الإمارات العربية المتحدة، قطر، ماليزيا، بنغلاديش، وباكستان.
في كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال (MBSC)، قام الدكتور رومي بتدريس دورات الماجستير التنفيذي في إدارة الأعمال (MBA) وبرامج الماجستير التنفيذي (EMBA) والدورات التنفيذية، كما قام بالإرشاد لعدد من رواد الأعمال والقادة الذين ساهموا في تطوير المملكة العربية السعودية. منذ عام 2016، يتولى قيادة فريق تقرير مراقبة ريادة الأعمال العالمية (GEM) للمملكة العربية السعودية.
بالإضافة إلى أبحاثه الأكاديمية والتدريس، يعمل الدكتور رومي كمستشار لكبار القادة في الشركات الرائدة حول العالم، وسبق له أن كان عضوًا في مجالس إدارات شركات عامة وخاصة.
نستكشف في هذه الجلسة النُهج المبتكرة في التعليم التنفيذي، مع التركيز على المهارات الصاعدة والجديدة والتعلم الاستراتيجي والتنمية القيادة، في سياق التطور المتسارع لمفاهيم واستراتيجيات الأعمال، كما نسلط الضوء على كيف يمكن للتعلم المهني المستمر أن يساعد الشركات على التأقلم مع توجهات السوق المتغيرة بما يعزز نمو الأعمال؟
نستكشف في هذه الجلسة النُهج المبتكرة في التعليم التنفيذي، مع التركيز على المهارات الصاعدة والجديدة والتعلم الاستراتيجي والتنمية القيادة، في سياق التطور المتسارع لمفاهيم واستراتيجيات الأعمال، كما نسلط الضوء على كيف يمكن للتعلم المهني المستمر أن يساعد الشركات على التأقلم مع توجهات السوق المتغيرة بما يعزز نمو الأعمال؟
اكتشف كيف يسهم الاقتصاد الإبداعي في صياغة مسارات التعلم، وتنمية المواهب، وربط المبدعين بالفرص، مع تسليط الضوء على أهمية التعاون في بناء أنظمة داعمة ودور الفعاليات كمراكز تعلم غامرة.
ما هي الاستراتيجيات الأساسية لبناء جيل قادر على القيادة، وتعزيز المهارات، واستكشاف برامج لبناء القدرات والمشاركة الفعالة؟ كيف يمكننا إنشاء بيئة تعليمية متطورة وعادلة؟
تستعرض هذه الجلسة مبادرة "الشريك الأدبي"، التي أطلقتها وزارة الثقافة السعودية، بهدف تفعيل المقاهي بشكل فعال ومهاري كمراكز ثقافية لنشر الثقافة والأدب من خلال تجارب تفاعلية ممتعة.