ديفيد هو الشريك المؤسس والمدير لمجموعة بروكس التعليمية هو شخصية رائدة ومؤثرة في مجال التعليم، يتمتع بخبرة شاملة تمتد لأكثر من 25 عامًا. يركز عمله على تطوير وإدارة مؤسسات تعليمية عالية الجودة عبر مجموعة متنوعة من البلدان والثقافات. تحت قيادته، تُعتبر مجموعة بروكس التعليمية من بين المجموعات الرائدة في تقديم التعليم الدولي، حيث تضم مدارس متميزة في كندا، والولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وروسيا، والهند، والإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية.
يتمتع بخلفية قوية في الإدارة التعليمية، حيث شغل مناصب قيادية كمدير مدارس في ألمانيا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة، ويعتمد على خبراته في المشاريع الناشئة والتعليم الخاص والمراحل الانتقالية لتطوير بيئات تعليمية متميزة. بالإضافة إلى ذلك، يمتلك معرفة عميقة بالبكالوريا الدولية، وعمل كمدقق مدارس سابق وزميل في الجمعية الملكية للفنون.
تعكس رؤيته التربوية التزامه بتوسيع نطاق الفرص التعليمية، وهو متحمس لمشاريع توسعة المدارس، حيث تستمر مجموعة بروكس التعليمية في تنفيذ العديد من المبادرات التوسعية. تهدف جهوده إلى تعزيز جودة التعليم وتوفير تجارب تعليمية متميزة للطلاب في جميع أنحاء العالم.
تسلط الجلسة الضوء على مدى قدرة المدارس الدولية في المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي على تمكين المتعلمين وتزويدهم بالمعرفة والمهارات والقيم اللازمة لتأهيلهم بكفاءة لعصر تتنامى فيه التنافسية العالمية مع الحفاظ على انتمائهم وهوياتهم الوطنية.
نستكشف في هذه الجلسة النُهج المبتكرة في التعليم التنفيذي، مع التركيز على المهارات الصاعدة والجديدة والتعلم الاستراتيجي والتنمية القيادة، في سياق التطور المتسارع لمفاهيم واستراتيجيات الأعمال، كما نسلط الضوء على كيف يمكن للتعلم المهني المستمر أن يساعد الشركات على التأقلم مع توجهات السوق المتغيرة بما يعزز نمو الأعمال؟
اكتشف كيف يسهم الاقتصاد الإبداعي في صياغة مسارات التعلم، وتنمية المواهب، وربط المبدعين بالفرص، مع تسليط الضوء على أهمية التعاون في بناء أنظمة داعمة ودور الفعاليات كمراكز تعلم غامرة.
ما هي الاستراتيجيات الأساسية لبناء جيل قادر على القيادة، وتعزيز المهارات، واستكشاف برامج لبناء القدرات والمشاركة الفعالة؟ كيف يمكننا إنشاء بيئة تعليمية متطورة وعادلة؟
تستعرض هذه الجلسة مبادرة "الشريك الأدبي"، التي أطلقتها وزارة الثقافة السعودية، بهدف تفعيل المقاهي بشكل فعال ومهاري كمراكز ثقافية لنشر الثقافة والأدب من خلال تجارب تفاعلية ممتعة.