"الدكتور إبراهيم خضرا هو شخصية رئيسية في جامعة ستراثكلايد حيث لعب دورًا محوريًا في تشكيل وتعزيز الاستراتيجية الدولية للجامعة، خاصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (MENA). لقد قام بتطوير شراكات قوية مع مؤسسات رائدة مثل الجامعة الأردنية وجامعة الأميرة نورة في المملكة العربية السعودية، مما ساهم في تعزيز الوجود الدولي لجامعة ستراثكلايد. يشارك الدكتور خضرا أيضًا بشكل كبير في دعم وتوسيع جهود الجامعة في التوظيف، والبرامج المشتركة، والتعاون البحثي داخل منطقة MENA. يركز عمله على بناء علاقات مستدامة ومؤثرة مع الشركاء العالميين، بما في ذلك شركات الأدوية، والسلطات التنظيمية، والمؤسسات الأكاديمية الدولية. وقد أدت قيادته في هذه المبادرات إلى تأمين تمويل بحثي كبير وإقامة برامج تبادل المعرفة التي تحقق تأثيرًا ملحوظًا. على مدى مسيرته، ساهم الدكتور خضر في تعزيز التعليم العالي من خلال تطوير برامج أكاديمية مبتكرة تتماشى مع احتياجات السوق في منطقة MENA، مما يجعله شخصية بارزة في مجاله. إن تفانيه في تعزيز التعاون الدولي وفتح آفاق جديدة للبحث والتعليم يجعله نموذجًا يحتذى به للعديد من الأكاديميين والباحثين. " |
هل أصبح الشرق الأوسط مركزًا عالميًا للتعليم العالي؟الآثار الاقتصادية والاجتماعية للعولمة، وتجربة الطلاب، وبناء الشراكات والتعاون.
نستكشف في هذه الجلسة النُهج المبتكرة في التعليم التنفيذي، مع التركيز على المهارات الصاعدة والجديدة والتعلم الاستراتيجي والتنمية القيادة، في سياق التطور المتسارع لمفاهيم واستراتيجيات الأعمال، كما نسلط الضوء على كيف يمكن للتعلم المهني المستمر أن يساعد الشركات على التأقلم مع توجهات السوق المتغيرة بما يعزز نمو الأعمال؟
اكتشف كيف يسهم الاقتصاد الإبداعي في صياغة مسارات التعلم، وتنمية المواهب، وربط المبدعين بالفرص، مع تسليط الضوء على أهمية التعاون في بناء أنظمة داعمة ودور الفعاليات كمراكز تعلم غامرة.
ما هي الاستراتيجيات الأساسية لبناء جيل قادر على القيادة، وتعزيز المهارات، واستكشاف برامج لبناء القدرات والمشاركة الفعالة؟ كيف يمكننا إنشاء بيئة تعليمية متطورة وعادلة؟
تستعرض هذه الجلسة مبادرة "الشريك الأدبي"، التي أطلقتها وزارة الثقافة السعودية، بهدف تفعيل المقاهي بشكل فعال ومهاري كمراكز ثقافية لنشر الثقافة والأدب من خلال تجارب تفاعلية ممتعة.