بريندا هايبليك هي المستشارة الإقليمية للتعليم في منظمة اليونيسف لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. تقود فريقًا من خبراء التعليم الذين يقدمون الدعم التقني للمكاتب القُطرية في جميع أنحاء المنطقة. قبل عملها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، شغلت منصب رئيسة قسم التعليم في اليونيسف تركيا، حيث أدارت محفظة تعليمية كبيرة تمتد عبر محور العمل الإنساني والتنمية والسلام. كما عملت كمستشارة أولى للتعليم في حالات الطوارئ في المقر الرئيسي لليونيسف. عاشت الدكتورة هايبليك وعملت في كندا وسريلانكا وباكستان والصومال والأردن والعراق. تمتلك خبرة تمتد لعقدين في مجالات التدريس والعمل الميداني والسياسات/المناصرة، ومثّلت اليونيسف على المستوى العالمي في المجموعات التوجيهية للشبكة المشتركة لوكالات التعليم في حالات الطوارئ (INEE) والتحالف العالمي لحماية التعليم من الهجمات (GCPEA). عملت أيضًا لدى منظمة إنقاذ الطفولة ومنظمة براك، وكمعلمة للمرحلة الابتدائية في عدة سياقات. تحمل بريندا درجة الدكتوراه في المناهج والتدريس والتعلم (تخصص في التعليم المقارن والدولي والتنموي) من معهد أونتاريو للدراسات التربوية في جامعة تورونتو. |
8,7، 9 أكتوبر
نستكشف في هذه الجلسة النُهج المبتكرة في التعليم التنفيذي، مع التركيز على المهارات الصاعدة والجديدة والتعلم الاستراتيجي والتنمية القيادة، في سياق التطور المتسارع لمفاهيم واستراتيجيات الأعمال، كما نسلط الضوء على كيف يمكن للتعلم المهني المستمر أن يساعد الشركات على التأقلم مع توجهات السوق المتغيرة بما يعزز نمو الأعمال؟
تقدم هذه الورشة تعريفًا بمقياس الضاد، وهو أول إطار من نوعه لقياس اللغة العربية، وهو حاليًا قيد التطوير، ويهدف الإطار لتعزيز اللغة العربية والحفاظ عليها في جميع أنحاء العالم العربي، ويعد مقياس الضاد أداة عالمية لقياس مستوى القراءة والكتابة باللغة العربية وتعقيد النصوص، كما يساعد قادة التعليم وصناع القرار ومطوري المناهج والتقييم والمعلمين والناشرين على اتخاذ قرارات أكثر فعّالية قائمة على البيانات تساهم في تعزيز القراءة والكتابة باللغة العربية. وتوفر هذه الجلسة نظرة ثاقبة حول أوجه تطوير الإطار، والإمكانيات المستقبلية، وكيف يمكن أن يحسن مهارات المعرفة بالقراءة والكتابة.
كيف يمكن للبرامج الرياضية أن تعزز الأداء الأكاديمي، والتطور الشخصي، ومهارات العمل الجماعي.
تعرف على كيفية مساهمة الفنون البصرية في تمكين الأفراد من التعبير عن هويتهم، وكيفية دور التعليم الفني في الحفاظ على الثقافة السعودية وتقوية المجتمع وتعزيز الفخر الوطني
محاور النقاش:
تطوير الشخصية من خلال الموسيقى (الانضباط والمثابرة، الإبداع والخيال، الوعي الثقافي وتكوين الهوية)
الفوائد الإدراكية لتعليم الموسيقى (الذاكرة والتعلم، تطوير اللغة، مهارات حل المشكلات)
علم الأعصاب وراء الموسيقى وتطور الدماغ (الروابط العصبية، التكامل الحسي)
الموسيقى والذكاء العاطفي (الوعي العاطفي، التعاطف والمهارات الاجتماعية، تقليل التوتر)
الموسيقى كأداة للتواصل الاجتماعي (التعلم التعاوني وبناء المجتمع)
تأثير تفضيلات الموسيقى على الشخصية (الهوية الشخصية والذوق، التعبير عن الذات من خلال الموسيقى)