" الدكتور جهاد مهيدات, مواطن أردني وُلد في 6 مايو 1964. حصل على درجة الدكتوراه في الإلكترونيات الدقيقة من جامعة ولاية كاليفورنيا، نورثريدج، في عام 1994. يمتلك خبرة تزيد عن 30 عامًا في مجالات التكنولوجيا المتقدمة والطاقة الشمسية والتعليم العالي. يعمل الدكتور مهيدات حاليًا كالرئيس التنفيذي للمركز الوطني الأردني للابتكار، حيث يشرف على مبادرات الابتكار والتطوير التكنولوجي في المملكة. قبل ذلك، شغل عدة مناصب أكاديمية وإدارية في الجامعات الأردنية، بما في ذلك أستاذ مساعد ورئيس قسم الهندسة الكهربائية في الجامعة الهاشمية. كما يُعرف الدكتور مهيدات بمساهماته في تطوير مشاريع الطاقة الشمسية في الأردن، مما ساعد على تعزيز استخدام الطاقة المتجددة في البلاد. بالإضافة إلى ذلك، هو ناشط في مجال البحث والتطوير، حيث نشر العديد من الأبحاث والمقالات العلمية في مجلات دولية مرموقة. " |
8,7، 9 أكتوبر
نستكشف في هذه الجلسة النُهج المبتكرة في التعليم التنفيذي، مع التركيز على المهارات الصاعدة والجديدة والتعلم الاستراتيجي والتنمية القيادة، في سياق التطور المتسارع لمفاهيم واستراتيجيات الأعمال، كما نسلط الضوء على كيف يمكن للتعلم المهني المستمر أن يساعد الشركات على التأقلم مع توجهات السوق المتغيرة بما يعزز نمو الأعمال؟
تقدم هذه الورشة تعريفًا بمقياس الضاد، وهو أول إطار من نوعه لقياس اللغة العربية، وهو حاليًا قيد التطوير، ويهدف الإطار لتعزيز اللغة العربية والحفاظ عليها في جميع أنحاء العالم العربي، ويعد مقياس الضاد أداة عالمية لقياس مستوى القراءة والكتابة باللغة العربية وتعقيد النصوص، كما يساعد قادة التعليم وصناع القرار ومطوري المناهج والتقييم والمعلمين والناشرين على اتخاذ قرارات أكثر فعّالية قائمة على البيانات تساهم في تعزيز القراءة والكتابة باللغة العربية. وتوفر هذه الجلسة نظرة ثاقبة حول أوجه تطوير الإطار، والإمكانيات المستقبلية، وكيف يمكن أن يحسن مهارات المعرفة بالقراءة والكتابة.
كيف يمكن للبرامج الرياضية أن تعزز الأداء الأكاديمي، والتطور الشخصي، ومهارات العمل الجماعي.
تعرف على كيفية مساهمة الفنون البصرية في تمكين الأفراد من التعبير عن هويتهم، وكيفية دور التعليم الفني في الحفاظ على الثقافة السعودية وتقوية المجتمع وتعزيز الفخر الوطني
محاور النقاش:
تطوير الشخصية من خلال الموسيقى (الانضباط والمثابرة، الإبداع والخيال، الوعي الثقافي وتكوين الهوية)
الفوائد الإدراكية لتعليم الموسيقى (الذاكرة والتعلم، تطوير اللغة، مهارات حل المشكلات)
علم الأعصاب وراء الموسيقى وتطور الدماغ (الروابط العصبية، التكامل الحسي)
الموسيقى والذكاء العاطفي (الوعي العاطفي، التعاطف والمهارات الاجتماعية، تقليل التوتر)
الموسيقى كأداة للتواصل الاجتماعي (التعلم التعاوني وبناء المجتمع)
تأثير تفضيلات الموسيقى على الشخصية (الهوية الشخصية والذوق، التعبير عن الذات من خلال الموسيقى)