يشغل راي كودير حاليًا منصب رئيس قسم التعلم والتطوير في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (KAUST)، حيث يتولى مسؤولية تطوير نظام تعليمي عالمي المستوى وتنمية المواهب لتحقيق مهمة وأهداف جامعة الملك عبدالله ودعم رؤية المملكة العربية السعودية 2030.
قبل انضمامه إلى جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية، كان راي مديرًا لاستراتيجية التعلم والأفراد في المعهد العريض التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة هارفارد، حيث قاد نهج المعهد في إدارة المواهب وتطويرها لحوالي 6000 من أعضاء هيئة التدريس والعلماء المحترفين ومهندسي البرمجيات والموظفين الإداريين في جامعة هارفارد. الجامعة، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، والمستشفيات التابعة لجامعة هارفارد.
راي هو عميد سابق لشؤون أعضاء هيئة التدريس بجامعة هارفارد ويتمتع بخبرة في بناء مجتمعات بحثية تعاونية تتألف من أعضاء هيئة التدريس الأكاديميين والمتدربين والعلماء والمهندسين المحترفين، ويمتلك أكثر من عقد من الخبرة في التدريس وتقديم المشورة للطلاب الجامعيين وطلاب الدراسات العليا في كلية هارفارد وكلية هارفارد الإرشادية حول موضوعات في تقاطع العلم والتكنولوجيا والمجتمع.
نستكشف في هذه الجلسة النُهج المبتكرة في التعليم التنفيذي، مع التركيز على المهارات الصاعدة والجديدة والتعلم الاستراتيجي والتنمية القيادة، في سياق التطور المتسارع لمفاهيم واستراتيجيات الأعمال، كما نسلط الضوء على كيف يمكن للتعلم المهني المستمر أن يساعد الشركات على التأقلم مع توجهات السوق المتغيرة بما يعزز نمو الأعمال؟
6-7 October, 2024
نستكشف في هذه الجلسة النُهج المبتكرة في التعليم التنفيذي، مع التركيز على المهارات الصاعدة والجديدة والتعلم الاستراتيجي والتنمية القيادة، في سياق التطور المتسارع لمفاهيم واستراتيجيات الأعمال، كما نسلط الضوء على كيف يمكن للتعلم المهني المستمر أن يساعد الشركات على التأقلم مع توجهات السوق المتغيرة بما يعزز نمو الأعمال؟
اكتشف كيف يسهم الاقتصاد الإبداعي في صياغة مسارات التعلم، وتنمية المواهب، وربط المبدعين بالفرص، مع تسليط الضوء على أهمية التعاون في بناء أنظمة داعمة ودور الفعاليات كمراكز تعلم غامرة.
ما هي الاستراتيجيات الأساسية لبناء جيل قادر على القيادة، وتعزيز المهارات، واستكشاف برامج لبناء القدرات والمشاركة الفعالة؟ كيف يمكننا إنشاء بيئة تعليمية متطورة وعادلة؟
تستعرض هذه الجلسة مبادرة "الشريك الأدبي"، التي أطلقتها وزارة الثقافة السعودية، بهدف تفعيل المقاهي بشكل فعال ومهاري كمراكز ثقافية لنشر الثقافة والأدب من خلال تجارب تفاعلية ممتعة.
