صانع أفلام، مدرب ثقافي، خبير لدى اليونسكو
وُلد في 27 يوليو 1971، وبدأ مشاركته في المجال الثقافي في الثمانينات. أسس صحيفة "إشكتاري" satirical، التي أصبحت معروفة في موريتانيا.
درس السينما في EICAR في باريس، وعاد في عام 2002 لتأسيس "دار السينمائيين"، المخصصة لتدريب الأفلام والتوزيع والإنتاج.
هو عضو في العديد من المنظمات الثقافية الإفريقية والعربية والدولية، وقد شغل منصب عضو لجنة التحكيم في العشرات من المهرجانات الدولية.
ترأس مؤسسة المورد الثقافي لمدة ست سنوات، وشبكة الأرتيريال في شمال إفريقيا لمدة ثلاث سنوات.
كتب وأخرج العديد من المسرحيات والأفلام، وأجرى عدة دراسات حول القضايا الثقافية.
حالياً، يشغل منصب مدير "دار موريتانيا" وهو خبير لدى اليونسكو في موضوع "تنوع التعبير الثقافي".
تستكشف هذه الجلسة كيف يمكن للأفراد، من خلال رحلاتهم الذاتية في التعلم، الإسهام في بناء مجتمعات نابضة بالحياة تدعم التعلم الذاتي والمعرفة الجماعية، وتتبنى ثقافة التعلم المستدام
نستكشف في هذه الجلسة النُهج المبتكرة في التعليم التنفيذي، مع التركيز على المهارات الصاعدة والجديدة والتعلم الاستراتيجي والتنمية القيادة، في سياق التطور المتسارع لمفاهيم واستراتيجيات الأعمال، كما نسلط الضوء على كيف يمكن للتعلم المهني المستمر أن يساعد الشركات على التأقلم مع توجهات السوق المتغيرة بما يعزز نمو الأعمال؟
اكتشف كيف يسهم الاقتصاد الإبداعي في صياغة مسارات التعلم، وتنمية المواهب، وربط المبدعين بالفرص، مع تسليط الضوء على أهمية التعاون في بناء أنظمة داعمة ودور الفعاليات كمراكز تعلم غامرة.
ما هي الاستراتيجيات الأساسية لبناء جيل قادر على القيادة، وتعزيز المهارات، واستكشاف برامج لبناء القدرات والمشاركة الفعالة؟ كيف يمكننا إنشاء بيئة تعليمية متطورة وعادلة؟
تستعرض هذه الجلسة مبادرة "الشريك الأدبي"، التي أطلقتها وزارة الثقافة السعودية، بهدف تفعيل المقاهي بشكل فعال ومهاري كمراكز ثقافية لنشر الثقافة والأدب من خلال تجارب تفاعلية ممتعة.