عبد الجبار بيج المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة Be GLADوهي مؤسسة مبتكرة تهدف إلى تطوير الممارسات التعليمية. يتمتع بخبرة واسعة في مجال التعليم تمتد من مرحلة ما قبل الروضة إلى الصف الثاني عشر، بالإضافة إلى خبرته في الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا، مما يمنحه منظورًا فريدًا في دوره القيادي. كمعالج نفسي مرخص، أسس مركزا للاستشارات وعمل على الدفاع عن حقوق الأطفال المهملين والمعرضين لسوء المعاملة من خلال عمله كمسؤول في وكالة للرعاية البديلة. يُعتبر عبد الجبار متحدثًا رئيسيًا متميزًا في المؤتمرات الوطنية، وهو أيضًا مدرب رئيسي معتمد لمشروع GLAD®، وقد حصل على جائزة برنامج التميز الأكاديمي من وزارة التعليم الأمريكية. كما عمل كمدرب معتمد للغمر الإنجليزي المحمي (SEI) لدى وزارة التعليم في أريزونا، حيث ساهم بشكل فعال في تحسين تعليم القراءة ومحو الأمية لأمة النافاهو بلغات متعددة. ككاتب بارز، شارك عبد الجبار في تأليف أكثر من 100 كتاب ومقال، مما ساهم بشكل كبير في الأبحاث المتعلقة بتحسين نتائج التعلم، وتسريع نمو القراءة، وممارسات التعليم التحويلية. تشمل أبحاثه تعاونًا مع معهد التنمية البشرية بجامعة كاليفورنيا، بيركلي، وأقسام التربية وعلم النفس.
تستعرض ورشة عمل كيف ساهم نظام التعليم الحائز على جوائز والقائم على الأبحاث، والذي طورته شركة Be GLAD بالشراكة مع شركة Spacetoon، في تعزيز التحول في التعليم من خلال تعزيز المهارات الحيوية في القراءة والكتابة وحل المشكلات. تعرف كيف ساعدت هذه الاستراتيجيات في تمكين المتعلمين والطلاب بالشرق الأوسط والعالم.
نستكشف في هذه الجلسة النُهج المبتكرة في التعليم التنفيذي، مع التركيز على المهارات الصاعدة والجديدة والتعلم الاستراتيجي والتنمية القيادة، في سياق التطور المتسارع لمفاهيم واستراتيجيات الأعمال، كما نسلط الضوء على كيف يمكن للتعلم المهني المستمر أن يساعد الشركات على التأقلم مع توجهات السوق المتغيرة بما يعزز نمو الأعمال؟
اكتشف كيف يسهم الاقتصاد الإبداعي في صياغة مسارات التعلم، وتنمية المواهب، وربط المبدعين بالفرص، مع تسليط الضوء على أهمية التعاون في بناء أنظمة داعمة ودور الفعاليات كمراكز تعلم غامرة.
ما هي الاستراتيجيات الأساسية لبناء جيل قادر على القيادة، وتعزيز المهارات، واستكشاف برامج لبناء القدرات والمشاركة الفعالة؟ كيف يمكننا إنشاء بيئة تعليمية متطورة وعادلة؟
تستعرض هذه الجلسة مبادرة "الشريك الأدبي"، التي أطلقتها وزارة الثقافة السعودية، بهدف تفعيل المقاهي بشكل فعال ومهاري كمراكز ثقافية لنشر الثقافة والأدب من خلال تجارب تفاعلية ممتعة.