الدكتورة فيكتوريا غالان-موروس خبيرة في سياسة التعليم العالي وإدارته وتفاعله وابتكاره. بصفتها محللة سياسات وباحثة ومستشارة رائدة تعمل في نقطة التقاء بين الجامعات والأعمال وصناع السياسات في أكثر من 40 دولة، شاركت فيكتوريا في تأليف أكثر من 110 تقارير فنية و60 منشورًا أكاديميًا. لديها خبرة في التدريس والبحث في 15 جامعة في أربع قارات، وقامت بتصميم وتيسير التدريب التنفيذي على المستوى الدولي، وقدمت المشورة للوزراء ورؤساء الجامعات والرؤساء التنفيذيين، وشاركت كمتحدثة مدعوة/رئيسية وعضو في لجان النقاش في أكثر من 160 فعالية.
تشغل الدكتورة غالان-موروس حاليًا منصب مديرة البحوث والتحليل في المعهد الدولي لليونسكو للتعليم العالي. وقد شاركت في تأسيس وقيادة معهد المستقبل المبتكر، وعملت كمديرة للبحوث في المعهد العالمي لمناطق الابتكار (نيويورك)، ومحللة سياسات في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (باريس)، ومستشارة مشاركة أولى في مجموعة تكنوبوليس (لندن)، ومستشارة للمفوضية الأوروبية (بروكسل)، ومديرة السياسات في شبكة الابتكار بين الجامعات والصناعة (أمستردام)، بالإضافة إلى مناصب أخرى. |
8,7، 9 أكتوبر
نستكشف في هذه الجلسة النُهج المبتكرة في التعليم التنفيذي، مع التركيز على المهارات الصاعدة والجديدة والتعلم الاستراتيجي والتنمية القيادة، في سياق التطور المتسارع لمفاهيم واستراتيجيات الأعمال، كما نسلط الضوء على كيف يمكن للتعلم المهني المستمر أن يساعد الشركات على التأقلم مع توجهات السوق المتغيرة بما يعزز نمو الأعمال؟
تقدم هذه الورشة تعريفًا بمقياس الضاد، وهو أول إطار من نوعه لقياس اللغة العربية، وهو حاليًا قيد التطوير، ويهدف الإطار لتعزيز اللغة العربية والحفاظ عليها في جميع أنحاء العالم العربي، ويعد مقياس الضاد أداة عالمية لقياس مستوى القراءة والكتابة باللغة العربية وتعقيد النصوص، كما يساعد قادة التعليم وصناع القرار ومطوري المناهج والتقييم والمعلمين والناشرين على اتخاذ قرارات أكثر فعّالية قائمة على البيانات تساهم في تعزيز القراءة والكتابة باللغة العربية. وتوفر هذه الجلسة نظرة ثاقبة حول أوجه تطوير الإطار، والإمكانيات المستقبلية، وكيف يمكن أن يحسن مهارات المعرفة بالقراءة والكتابة.
كيف يمكن للبرامج الرياضية أن تعزز الأداء الأكاديمي، والتطور الشخصي، ومهارات العمل الجماعي.
تعرف على كيفية مساهمة الفنون البصرية في تمكين الأفراد من التعبير عن هويتهم، وكيفية دور التعليم الفني في الحفاظ على الثقافة السعودية وتقوية المجتمع وتعزيز الفخر الوطني
محاور النقاش:
تطوير الشخصية من خلال الموسيقى (الانضباط والمثابرة، الإبداع والخيال، الوعي الثقافي وتكوين الهوية)
الفوائد الإدراكية لتعليم الموسيقى (الذاكرة والتعلم، تطوير اللغة، مهارات حل المشكلات)
علم الأعصاب وراء الموسيقى وتطور الدماغ (الروابط العصبية، التكامل الحسي)
الموسيقى والذكاء العاطفي (الوعي العاطفي، التعاطف والمهارات الاجتماعية، تقليل التوتر)
الموسيقى كأداة للتواصل الاجتماعي (التعلم التعاوني وبناء المجتمع)
تأثير تفضيلات الموسيقى على الشخصية (الهوية الشخصية والذوق، التعبير عن الذات من خلال الموسيقى)