"يوسف السيد هو مهندس صناعي ونظم يتمتع بشغف مدى الحياة لريادة الأعمال والذكاء الاصطناعي في مجال التعليم. منذ سن الحادية عشرة، كان يوسف مشاركًا نشطًا في أعمال عائلته في مجال العقارات والاستشارات، حيث اكتسب خبرة عملية قيمة في هذا القطاع. ومن المثير للدهشة أنه باع وحدته العقارية الأولى في سن الرابعة عشرة. خلال دراسته في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، حيث تخرج بمرتبة الشرف الأولى في الهندسة الصناعية، واصل يوسف العمل في شركة عائلته، مما ساعده في صقل مهاراته في مجالات الأعمال والاستشارات. وبناءً على هذه الخلفية الغنية، شارك يوسف في تأسيس شركة AILA، وهي شركة ناشئة في مجال التعليم تعتمد على الذكاء الاصطناعي، تهدف إلى إحداث ثورة في التعليم من خلال قوة الذكاء الاصطناعي. وهو يشغل حاليًا منصب الرئيس التنفيذي للشركة، مدفوعًا بالتزامه بتطبيق خبرته الواسعة ومعرفته الأكاديمية لتحقيق نمو ونجاح الشركة." |
تناقش هذه الجلسة المشهد المتطور لتقنيات التعليم، أحدث الاتجاهات والابتكارات وتحديات تطبيقها في المؤسسات التعليمية. من الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي إلى تعقيدات التوزيع وعقبات الاستثمار.
نستكشف في هذه الجلسة النُهج المبتكرة في التعليم التنفيذي، مع التركيز على المهارات الصاعدة والجديدة والتعلم الاستراتيجي والتنمية القيادة، في سياق التطور المتسارع لمفاهيم واستراتيجيات الأعمال، كما نسلط الضوء على كيف يمكن للتعلم المهني المستمر أن يساعد الشركات على التأقلم مع توجهات السوق المتغيرة بما يعزز نمو الأعمال؟
اكتشف كيف يسهم الاقتصاد الإبداعي في صياغة مسارات التعلم، وتنمية المواهب، وربط المبدعين بالفرص، مع تسليط الضوء على أهمية التعاون في بناء أنظمة داعمة ودور الفعاليات كمراكز تعلم غامرة.
ما هي الاستراتيجيات الأساسية لبناء جيل قادر على القيادة، وتعزيز المهارات، واستكشاف برامج لبناء القدرات والمشاركة الفعالة؟ كيف يمكننا إنشاء بيئة تعليمية متطورة وعادلة؟
تستعرض هذه الجلسة مبادرة "الشريك الأدبي"، التي أطلقتها وزارة الثقافة السعودية، بهدف تفعيل المقاهي بشكل فعال ومهاري كمراكز ثقافية لنشر الثقافة والأدب من خلال تجارب تفاعلية ممتعة.