عن LEARN
جوهر LEARN يكمن في الالتزام بتحسين جودة حياة سكان العالم من خلال تحفيز الابتكار والإصلاح في التعلم. يوفرLEARN منصة تجمع أذكى العقول في مجال التعلم، مما يعزز التعاون ويُلهم التغيير الإيجابي. سيقام الحدث لأول مرة في عام 2024 في الرياض، المملكة العربية السعودية، التي تعد أكبر سوق تعليمي في منطقة مجلس التعاون الخليجي والذي يشهد مبادرات طموحة واصلاحات وتقدم مشهود في مجال التعليم.
الرسالة
رسالة LEARN هي تمكين الطلاب والمعلمين وصانعي السياسات من خلال تزويدهم بمعرفة رائدة، وتقنيات متطورة، وحلول مبتكرة. يأتي LEARN كمنصة داعمة للحوار في رحلة التعلم مدى الحياة، معزّزًا التعاون بين المعلمين والمبتكرين وصانعي القرار ليصبحوا ملهمين ويصنعوا مسارًا إبداعيًا مبتكرًا في مجال التعليم
ركائز LEARN
يجمع LEARN أبرز المساهمين في الارتقاء بالتعلم حول العالم لتعزيز تبادل المعرفة ومشاركة الأفكار والمساهمة في دعم الابتكار في التعلم على مستوى العالم.
• دعم التحول في التعليم عالمياً
• تعزيز التعاون الدولي في القطاع
• تمكين المعلمين لتحسين جودة التعليم
• دعم أجندات التعليم الوطنية
• إنشاء شراكات دولية فعالة في مجال التعليم
• إعداد القوى العاملة المستقبلية
• التصدي لتفاوت الفرص في التعليم وضمان توفر التعليم للجميع
• تحقيق تأثير مستدام في قطاع التعليم
LEARN ورؤية السعودية 2030
يتماشى توجه LEARN مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030، وهو الإطار الاستراتيجي الذي يهدف إلى تحويل المملكة إلى اقتصاد قائم على المعرفة. يُعتبر تحول قطاع التعليم والمهارات محورًا أساسيًا في رؤية 2030، من خلال المبادرات الرامية إلى تحقيق الإمكانات الكاملة لرأس المال البشري في المملكة.
في إطار رؤية 2030، تطور المملكة العربية السعودية رؤية جديدة للتعليم من خلال سياسات مبتكرة، وتقنيات متطورة، وتطبيق معايير عالمية المستوى. يظهر التزام المملكة الجلي بتعزيز الإبداع والتفكير النقدي والقيادة عن طريق الاستثمارات الكبيرة التي تضخ في البنية التحتية لقطاع التعليم والبرامج التعليمية. يلعب LEARN دوراً محورياً في دعم هذه الجهود، حيث يوفر منصة للحوار والتعاون الدولي في مجال التعلم الذي يتماشى مع أهداف المملكة العربية السعودية الطموحة.
الرعاة والشركاء
يحظى LEARN بدعم من رعاة عالميين يشاركوننا الرؤية في تعزيز الابتكار والإصلاح في قطاع التعليم. وتعتبر هذه الشراكات حاسمة في إقامة حدث عالي الأثر، لضمان تقديم تجارب مُلهمة وفريدة للحضور وتمكينهم من الاطلاع على أحدث التطورات في تقنيات ومنتجات وخدمات التعليم.
